جاء في البروتوكول الثاني من كتاب بروتوكولات حكماء صهيون للكاتب الروسي سرجي نيلوس صفحة37 ما نصه ( و سنختار من بين العامة رؤساء اداريين ممن لهم ميول العبيد ، و لن يكونوا مدربين على فن الحكم ، و لذلك سيكون من اليسير أن يمسخوا قطع شطرنج ضمن لعبتنا في أيدي مستشارينا العلماء الحكماء الذين دربوا خصيصا على حكم العالم منذ الطفولة الباكرة . و هؤلاء الرجالجاء في البروتوكول الثاني من كتاب بروتوكولات حكماء صهيون للكاتب الروسي سرجي نيلوس صفحة37 ما نصه ( و سنختار من بين العامة رؤساء اداريين ممن لهم ميول العبيد ، و لن يكونوا مدربين على فن الحكم ، و لذلك سيكون من اليسير أن يمسخوا قطع شطرنج ضمن لعبتنا في أيدي مستشارينا العلماء الحكماء الذين دربوا خصيصا على حكم العالم منذ الطفولة الباكرة . و هؤلاء الرجال ـ كما علمتهم من قبل ـ قد درسوا علم الحكم من خططنا السياسية ، و من تجربة التاريخ ، و من ملاحظة الأحداث الجارية. و الأمميون(غير اليهود) لا ينتفعون بالملاحظات التاريخية المستمرة بل يتبعون نسقا نظريا من غير تفكير فيما يمكن أن تكون نتائجه . و من أجل ذلك لسنا في حاجة الى أن نقيم للأمميين وزنا)أيها العقلاء أليس هذا ما حدث للو.م.أ حتى بات رؤساؤها عبرمسيرتهم السياسية قطع شطرنج تحركها الصهيونية لصالح اسرائيل؟؟؟
و إنّ الناظر في طبيعة العلاقة التي تربط البلدين لا يجد من الأسباب القوية ما يعزز هذه العلاقة اذا أخذنا بالاعتبار المصالح بأنواعها كداعم لهذا الود الجنوني الذي يصعب على الفهوم رصد العوامل المفعّلة له .لذلك هل من حقنا القول بأنّ أمريكا هي اسرائيل الكبرى التي تحكم العالم عبر حكومة ظل صهيونية قويّة؟؟؟
و هل بإمكاننا القول أيضا أنّ تل أبيب هي العاصمة الروحية لشعبها و واشنطن هي العاصمة السياسية لصناعة القرارات القوية للشعب اليهودي.؟؟؟
آراؤكم مكسبي
ـ كما علمتهم من قبل ـ قد درسوا علم الحكم من خططنا السياسية ، و من تجربة التاريخ ، و من ملاحظة الأحداث الجارية. و الأمميون(غير اليهود) لا ينتفعون بالملاحظات التاريخية المستمرة بل يتبعون نسقا نظريا من غير تفكير فيما يمكن أن تكون نتائجه . و من أجل ذلك لسنا في حاجة الى أن نقيم للأمميين وزنا)أيها العقلاء أليس هذا ما حدث للو.م.أ حتى بات رؤساؤها عبرمسيرتهم السياسية قطع شطرنج تحركها الصهيونية لصالح اسرائيل؟؟؟
و إنّ الناظر في طبيعة العلاقة التي تربط البلدين لا يجد من الأسباب القوية ما يعزز هذه العلاقة اذا أخذنا بالاعتبار المصالح بأنواعها كداعم لهذا الود الجنوني الذي يصعب على الفهوم رصد العوامل المفعّلة له .لذلك هل من حقنا القول بأنّ أمريكا هي اسرائيل الكبرى التي تحكم العالم عبر حكومة ظل صهيونية قويّة؟؟؟
و هل بإمكاننا القول أيضا أنّ تل أبيب هي العاصمة الروحية لشعبها و واشنطن هي العاصمة السياسية لصناعة القرارات القوية للشعب اليهودي.؟؟؟
آراؤكم مكسبي